مشــــــــاعر معلقة

أحبك ... على طريقتي
________________________________________
قد أخفي عنك مدى رغبتي
للقائك ومدى شوقي ولهفتي


قد أخفي ضعفي أمامك وحيرتي


بقناع يريك مدى صلابتي
ورغم ذلك
أنا أحبك
و لكن على طريقتي
***
اغضب مني ما شئت أن تغضب
واهجرني إن شئت واهرب
فقد اتخذت من الصمت مذهبي
وحبك ما زال مناي ومطلبي


ففلسفتي في الحب
أن أحبك
ولكن على طريقتي
***
توسل إلي ما شئت و تودد
وهددني بما شئت وتوعد


فأنا لا أنوي الخضوع
لأني لا أعرف كيف أحب
إلا على طريقتي!!
***
قد تمل إهمالي لك

وجفائي
وقد تفكر في الرحيل
عن سمائي
فإذا لم تستطيع أن تفهمني
فلملم جراحك
وارحل
وإذا لم تستطيع أن تصبر
فاقصر المشوار
ولا تكمل
غير أني سأظل أحبك
ولكن دائما وأبدا
على طريقتي!!
لأنني ببساطة لا املك سوى
أن احبك بصمت
و على طريقتي

جنون عندما اسمع صوتك وأنت صامت..

جنون عندما أراك وأنا لا اعرف ملامحك ..

جنون عندما أشتاق إليك وأنت بجانبي ..

جنون عندما أنتظرك وأنت لا تعرف مكاني ..

جنون عندما أتحدث إليك وصوتي لا يصلك ..

جنون عندما أخاف عليك وأنت محفوظ بين جفوني ..

جنون عندما أتحسس نبضات قلبك الهادئ عن بُعد ..

جنون عندما يخفق قلبي بسرعةٍ هائلة قبل موعد لقائي بك ..

جنون عندما أرسل حروف أشواقي مع تلك النجوم الساطعة
وهي بعيدة عنّي وبعيدة عنك ..

بجــنــــون أسطّر لك مشــاعــــري ..

كــم يـلعــب الجـنــون بحيــاتـي دوراً كبيــراً !!

كـانت تضرب الأمثال بحكمة عقلي .. قبل حبّك ..

وبعد حبّك .. أصبحت تضرب بي الأمثال في قمة جنوني ..

ودع عقلي ورحل بابتسامةٍ عذبه ..

وترك لي شيئان أعيش بهما ..

♥♥قـلبــــــي♥♥ و روحـــــي !!

حينها قررت أن أهــديك جزءً ثميناً منّي ..

احترت بين♥♥ قلبي♥♥ .. وروحي ..

أردت أن أهديك روحـي .. لكنني تذكرت أنها ليست ملكي ..

إنما هي بيد خالقها ..


فلم يبقى أمامي سوى♥♥ قلبي♥♥ .. بما يثقله من مشاعرك
(أنت وحدك)

♥♥قلبٌ♥♥ صغير بعمره .. وكبيرٌ بحبّه ..

هــل لـقـلبـــي المـجنــون مكـانٌ يسكنــه بحــوزتك ؟

وهــل تسمـح لي بأن أسميك♥♥ قلبي♥♥ بعـــد مـا أهــديتـــه لكــ ؟!

جنون عندما اسمع صوتك وأنت صامت..

جنون عندما أراك وأنا لا اعرف ملامحك ..

جنون عندما أشتاق إليك وأنت بجانبي ..

جنون عندما أنتظرك وأنت لا تعرف مكاني ..

جنون عندما أتحدث إليك وصوتي لا يصلك ..

جنون عندما أخاف عليك وأنت محفوظ بين جفوني ..

جنون عندما أتحسس نبضات قلبك الهادئ عن بُعد ..

جنون عندما يخفق قلبي بسرعةٍ هائلة قبل موعد لقائي بك ..

جنون عندما أرسل حروف أشواقي مع تلك النجوم الساطعة
وهي بعيدة عنّي وبعيدة عنك ..

بجــنــــون أسطّر لك مشــاعــــري ..

كــم يـلعــب الجـنــون بحيــاتـي دوراً كبيــراً !!

كـانت تضرب الأمثال بحكمة عقلي .. قبل حبّك ..

وبعد حبّك .. أصبحت تضرب بي الأمثال في قمة جنوني ..

ودع عقلي ورحل بابتسامةٍ عذبه ..

وترك لي شيئان أعيش بهما ..

قـلبــــــي و روحـــــي !!

حينها قررت أن أهــديك جزءً ثميناً منّي ..

احترت بين قلبي.. وروحي ..

أردت أن أهديك روحـي .. لكنني تذكرت أنها ليست ملكي ..

إنما هي بيد خالقها ..


فلم يبقى أمامي سوى قلبي .. بما يثقله من مشاعرك
(أنت وحدك)

قلبٌ صغير بعمره .. وكبيرٌ بحبّه ..

هــل لـقـلبـــي المـجنــون مكـانٌ يسكنــه بحــوزتك ؟

وهــل تسمـح لي بأن أسميك قلبي بعـــد مـا أهــديتـــه لكــ ؟!

حدث وان رأيت الفراق واستجمعت قراي لاستعد
وحينها كنت سأقول




عذراً سيدي!!
للمرة الألف عذراً
فأنا برغم الفراق
مازلت أحبك جداً
عذرا ادا رحلت عنك يوما
واجبرتني الظروف عن الرحيل
فتذكر كلماتي هذه وتذكر اني
مازلت أحبك جداً

نعم..
أحببتك جداً
وسأحبك جداً
لكن "جداً" هذه
لا تملك القدرة على انتزاعنا
من بين أنياب الفراق
ولا الوقوف أمام طوفان الواقع
ولا تمنحنا حق الحياة.. معاً !!

قلت لك يوماً
إني امرأة مسكونة بالحزن
وإن الحزن يعشقني كعينيه
ولن يطلق سراحي يوماً
و إني أخاف عليك من حزني
فالحزن لا يحب السعداء !!!



لكنك عانقت الحياة أمامي
و ضحكت كالطفل الوليد
و مددت لي يدك بوردة حمراء
وأنشدت لي أنشودة الحب والفرح
وقررت أن تتحدى حزني
وأن تعيد طلاء قلبي
وترمم مدينة أحلامي
وتتجول معي فوق شواطئ الخيال..
وتهديني البحر في يوم ميلادي !!!


لكن حزني
كان أقوى منك ومني
فلم يغادرني
ولم يتنازل عن قلبي
وبدأ يتسلل مني إليك
يشرب دم قلبك
ويسرق الفرح من أوردة أحلامك
ويشيّد بيني وبينك مدينة من الشقاء
فرأيتك تضيع أمامي
ورأيتك تتألم بسببي !!






ولأني أحببتك جداً
أطلقت سراحك من حلمي
وفتحت لك أبواب قلبي
ومهدّت لك طريق الهجرة مني
وقلت لك بصوت البكاء المختنق :
إرحـــــــــــل
كي أمنحك فرصة أجمل للحياة !!
!

ما أروعني يا سيدي
صفّق لي بقوة
أتقنت دوري أمامك
كنت امرأة قوية
كنت امرأة جبارة
وأنا أدعوك إلى الخروج من قلبي
والانسلاخ مني كجلدي
والرحيل بعيداً كطيور الشتاء!!


ولن أعترف لك يوماً
بأنني وقفت أمام المرآة طويلاً
وتدرّبت أمامها كثيراً
كي أتقن دوري أمامك
وأصرخ في وجهك إني لا أحبك!!

!!!


فهل أدركت الآن يا سيدي
لماذا أغمضت عيني يوم الرحيل
فارحل قبل أن أنتهي من العد
وأفتح عيني
فأنا أضعف من أن أشهد بعيني
تفاصيل بترك مني !!



وهدأت الأشياء بعدك حولي
وكأنها فقدت قدرة النطق والحركة

فمن أطفأ النور هذا المساء يا سيدي
من سرق الناس من فوق الأرض؟
من اقتلع قلبي من بين أضلعي؟
من أسكت الأشياء من حولي؟
من أوقف نبض وريدي؟
من أغمض عيني؟
من سرق شعوري؟
صارحني سيدي..

فيا أروع من تجول معي في خيالي
قست الأيام على قلبي كثيراً
لكني لم أشعر بقسوة قسوتها
إلا حين رأيتك تنسكب من بين يدّي كالماء
وترحل بعيداً كالعمر الجميل

ولكن اعترافي بحبك سيحررني
ورحيلي عنك سيحررك
اعترافي سيعيد لي قوتي
فانا لم أتعود الضعف والانكسار
فالتكن سعيدا.... ولتبحث عن حبك لأنك ستجده
واتركنا للصدفة تجمعنا بين الحين والآخر
فنتشارك همومنا ونتقاسم أفراحنا

قابلته وأنا أحس بالوحدة.........
قابلته وأنا أعاني خيانة من كانت أكثر من صديقة........
قابلته و أنا كلي ألم وحزن وخيبة أمل...........
فبدأت حكايتي معه’ حكاية عشتها بكل تفاصيلها المحزنة والمفرحة ,.......
بكل المشاعر التي يمكن وصفها.........
بدأت حكايتي معه, حكاية جميلة’ بريئة , طفولية,
نقطة التغير في حياتي..........
بدأت حكايتنا وصداقتنا ولم نكن نحتاج لوقت طويل ليتعود كل منا على الآخر فأصبحنا في وقت قصير... أقرب لبعضنا كل منا ملجأ للآخر, كل منا بلسم للآخر, كل منا سند للآخر.......
أصبحنا نتشارك يومياتنا بكل تفاصيلها التافهة منها والمهمة......
أصبحت أعد الدقائق والثواني لينتهي يومي وأركض للحديث إليه’ .......
أصبحت أنسى مشاكل يومي وهمومي وحزني بمجرد إلقاء السلام.........
كنت أبكي و أغضب وأثور, يقتلني الألم والحزن ولم أكن أرى سواه .......,
أرمي حزني عليه رغم وجود الكثيرين لكنه ملأ حياتي فرح وسعادة.
مع مرور الوقت أصبحت أحاول التظاهر بالقوة.......
حتى لا اجعله يحزن ,
حتى لا أزيد همه هموم
ومعه هو, هو فقط كنت أحرص أن لا أضيع ثانية واحدة في حزن وألم
هو صديقي : مصدر سعادتي وغضبي أحيانا, كان يبكيني كما يضحكني’ يغضبني كما يراضيني’
أغار عليه و أنا لا اعلم لما الغيرة؟
هو هدية الحياة لي, أروع ما قدمه لي القدر وأجمله....
ابتعدنا و أخذتنا الحياة و انشغالاتها’ ......
أصبحت تجمعنا الصدفة فتتوه كلماتنا ويغلب الصمت,......
صمت يحمل الكثير بين سطوره..........
ولكن أعلم أن رغم كل ما وصلنا إليه اليوم لازلت تحبني كما احبك.........
تحترمني كما احترمك لم ولن تنساني كما لم ولن أنساك...........
لم ولن يأخذ احد مكاني كما لم ولن ياخد احد مكانك...........
حاولت أن لا أكتبك’ أن لا أفكر فيك؟ أن لا ابحث عنك........,
حاولت أن لا أقتلك بعتابي ولومي قررت أن أتركك لضميرك..........
كنت أقوى مني وأكثر قدرة على الصمود
أما أنا فكل حساباتي فشلت وحصني المنيع قد انهار
ولم أجد نفسي إلا وأنا احبك
نعم أحببتك ولكن اعذرني لأني مللت انتظارك
وأتعبني الانتظار بين لحظات وجودك ولحظات غيابك
هذا ليس بعتاب فقلبي معك وأحس بكل ما تعانيه .......
ولكن أتعبني انتظار الاطمئنان عليك انتظار معرفة أخبارك....
احتار يا صديقي بين رجائي وأملي بان تعود لقلبي لحياتي
تعود أنت كما عرفتك أعيش معك كل لحظات البريئة الطفولية الجميلة
وبين أن ارحل بعيدا عنك وترحل أنت عن حياتي
لأني بكل كبرياء بكل خجل بكل الم أحبك
اعترف
وهاهو قلمي وأوراقي تشهد على اعترافي
كما كانوا دوما شاهدين على تفاصيل حياتي
كتبتك في مذكراتي
وفى قلبي
وفى أحزاني
وفى أفراحي
وفى حياتي
وفى كل كلمة سمعتها منك
فالتعلم يا صديقي اني أحببتك ولأنك كنت أقوى مني
ولكنك سري الصغير الذي سأحمله في قلبي
ستجدني بجانبك دائما
ألست صديقتك الوفية؟ ستجدني ملجأ عند حزنك وألمك
لن أخذلك يا صديقي أبدا تأكد من ذلك
أرى أيامك القادمة سعادة وفرح وأمل
أراك زوجا محبا ومخلصا وأب حنون ورائع
وأريد أن أراك متفائل محب للحياة لأنها تحمل لك الكثير من الحب والفرح
سألتقي بك يوما اعرف ذلك وستتغير حياتنا
ولكن ستبقى للصداقة التي جمعتني بك ومشاعر الحب والاحترام مكانتها بقلبينا
هذه حكايتي معه, باختصار لكل المشاعر ولكل اللحظات................
حكاية من لم اهتم لصدقه أو كذبه ’ وفاءه أو غدره
ولكن كان همي فقط وجوده في حياتي
كان همي كيف أكون مصدر سعادة في حياته
كان همي كيف اجعله يعرف وبكل عفوية أني لا أشبه الأخريات أبدا
هي الصدفة و القدر جمعنا
وهي سنة الحياة كما تفرقنا ستجمعنا
وهو اعترافي الذي سيحررني
الذي سيعيدني أقوى
كما كنت دائما
فانا لم أتعود الانكسار والضعف وليسوا إلا مرحلة مؤقتة
وهى حكايتي معه
حكايتي معك
تحيـــــاتــي